في كل فترة نحتاج إلى فحص بالكومبيوتر لسيارتنا لسبب أو لآخر، وهذا أصبح من الأمور المعتادة لدينا مع تطور السيارات.
مع أنه من فترة ليست ببعيدة كان ضرباً من ضروب الخيال العلمي، وهذه الفترة عايشها الكبار منا فهي ليست قديمة.
فأنا أتخيل أنني حينها في وقتٍ سابق سمعت أن فلاناً سوف يجري فحص بالكومبيوتر لسيارته!! حتماً كنت سأظن الأمر مزحة.
ولكن تعودنا أن تفاجئنا التكنولوجيا والتطور الهائل الجاري فيها بكل جديد وغريب حتى اننا صرنا لا نستغرب عن سماعنا باختراع.
وأول دخول للكومبيوتر في السيارات كان مع بداية التسعينات من القرن المنصرم، أي بما لا يزيد عن ثلاثين عاماً الآن.
ومع مرور الزمن وزيادة التطور العلمي صار دور الكومبيوتر فيها يتطور ويزداد تشعبه فيها ويزداد كل من دوره فيها وصلاحياته.
وما تزال بعض الأسئلة تدور في أذهاننا حول هذا الموضوع، وكل ما يتعلق بخدمة فحص بالكومبيوتر لتلك السيارات الميكانيكية أساساً.
كيف يقوم جهاز الكومبيوتر بفحص السيارة ؟
الكومبيوتر المستخدم بالفحص ليس روبوت يحل مكان الميكانيكي أو سواه لفحص السيارة كما نفحصها نحن، أي بالفحص الخارجي لأجزاء السيارة.
ولكنه يفحصها من الداخل، أي كأن هذا الكومبيوتر كان جالساُ في داخل السيارة ويراقب كل جزء فيها، إلى هذه الدرجة.
وفي الواقع فما لدينا ليس كومبيوتر واحد لإجراء هذا الفحص، بل جهازين. وهذا الذي نراه هو الخارجي، فهنالك كومبيوتر بالداخل.
فالسيارات الحديثة في داخلها كومبيوتر داخلي موصول بحساسات متوزعة في مختلف انحاء السيارة لكي نراقب عمل عدة قطع وأليات فيها.
أما الكومبيوتر الذي نراه فهو جهاز خارجي يتم وصله مع الجهاز الداخلي لنقدر أن نرى من خلاله ماذا سجّل الداخلي.
فالداخلي يحتفظ بسجلات عمل لكل القطع التي يراقبها، ومن خلال هذا الاتصال نشاهد على الخارجي هذه السجلات بشكل واضح لنا.
كيف يجري هذا الفحص؟ وما هي فوائده؟
يتم أولاً توصيل الكهرباء إلى لكومبيوتر الداخلي للسيارة عبر تدوير مفتاح السيارة (مع دوران محرك أو بدونه حسب نوع السيارة).
من ثم يتم توصيل كابل الاتصال بالمقبس المخصص قرب المقود أو ما يقابلها من جهة المحرك حسب تصميم كل سيارة.
وبعدها ليتم الاتصال بشكل جيد نعرّف الجهاز الخارجي بماركة وموديل السيارة، فيستطيع التواصل معه وعرض المعلومات المطلوبة منه على الشاشة.
وهذا الفحص مهم جداً، ونستخدمه في كثير من الأعطال المعقدة لكشف السبب الحقيقي الذي أدى إلى العطل ولم يكن واضحاً.
كما صار إجراء فحص بالكومبيوتر وسيلة يتحقق من خلالها الشاري من (صحة) السيارة المستعملة التي ينوي شرائها ويعرف ممَّ تعاني.
وينصح به الكثيرون أن يكون جزءاً من الصيانة الدورية للسيارة لكي نتلافي الأعطال قبل حدوثها، من خلال معرفة حال القطع.
وهكذا صار إجراء فحص بالكومبيوتر للسيارة شائعاً ومتداولاً في هذه الأيام بسبب فوائده الجزيلة هذه ولما فيه من توضيح للأمور.
ما أفضل فحص بالكومبيوتر في الشامية ؟
من أجل إنجاز أفضل فحص بالكومبيوتر فيجب على الشركة الاستحضار من ناحيتين أساسيتين: أحدث أجهزة الكومبيوتر & خبرة العاملين عليها.
فإذا راقبت تنفيذ الشركات المختلفة لهذين البندين فسوف تلاحظ تميّز ورشة أونلاين في تحقيق كلا البندين بمستوى احترافي لا يُدانى.
فالأجهزة المستخدمة لإنجاز خدمة فحص بالكومبيوتر هي أحدث الأجهزة على مستوى العالم، وهكذا يمكنها التواصل مع كل السيارات بأفضل شكل.
والكادر البشري العامل عليها هم أفضل الخبراء في هذا المجال، ويبقون بشكل دائم على اتصال بأحدث ما تم التوصل إليه.
لذلك فحتى تحصل لسيارتك على أفضل فحص بالكومبيوتر في الشامية فاحفظ لديك هذا الرقم 66678088 واتصل عند اللزوم لتحصل عليها.
فتصلك أفضل خدمة فحص بالكومبيوتر إلى مكان وقوف سيارتك أينما كانت في كل الشامية، سواء أمام المنزل أو في الطريق.
ماذا تقدمون غيرها من خدمات السيارات ؟
نحن نقدم لسيارتك كل ما يمكن أن يلزم لها من خدمات الصيانة والتصليح المتنقل، وذلك من خلال أفضل واسرع خدمات.
فنحن لدينا أفضل وأسرع خدمة طريق في الشامية فأينما كنت سيارتك نصل إليها سريعاً ونقدم لها كل الدلال اللازم لتعمل.
فلدينا أفضل وأسرع خدمة بنشر متنقل في كل الشامية وكذلك خدمة تبديل التواير، وأفضل خدمة ميكانيكي متنقل وتصليح محرك السيارة.
وكل ما يلزم من تصليح وصيانة لكهرباء السيارة بما في ذلك فحص بطاريات السيارة وتبديل البطاريات إذا لزم الأمر.
وكل هذه الخدمات على رقم واحد 66678088 ويمكنك الحصول عليها بمجرد الاتصال عليه، في كل الأوقات نهاراً أو ليلاً.
ويمكن لك متابعة صفحاتنا على السوشيال ميديا كمثل صفحتنا على فيسبوك لتعرف المزيد عن خدماتنا الشاملة ورعايتنا للسيارات.