سيارتي فيها رجة على سرعة 80-100 كيلومتر
تقود سيارتك بأمان الله على الطريق وبكل هدوء وصفاوة، تجي رجة تعكر عليك الجو، وبدل أفكارك السابقة تحل مخاوف الأعطال. مرة بمرة تنتبه إن هذي الرجة دوماً تجي على السرعة الفلانية، فوق هذي السرعة هدوء، وكذلك تحت هذي السرعة هدوء. ممكن تعمل حالك ما لك خبر مرة، مرة تأجل، ومرة تقول لنشوف آخرتها، ولكن (آخرتها) …